Posts

Showing posts from September, 2015

Speaking to the Unkown

Image
Dear Moon, No I didn't take my eyes out of you, While I was looking up high to the sky watching your pure beauty, and the mind blowing transformation you've been into ... The communication I had with you the other night, was amazingly so precious and unforgettable... Though, your condition left me all carious right here by myself, thinking deeply, wondering of who would ever make it to my diary book, and find out he was the first one who crossed my mind during that particular date and time, in one of the coldest nights ever,before and after the lunar eclipse.... But he doesn't know still that I meant him... I'm very positive that he will find out someday, somewhere!. And,If not through me, then perhaps someone who cares enough for me, would eventually speak up and hand him out my words all at once.... Maybe, he will get to appreciate them, and hopefully he would, but not when it's too late to do so. Dear moon, do you care about the sound that'

تلك هي حكايتي مع الطائر الأسود

Image
قصة بدور العبيدي  قصة قصيرة : استوحيتها من مطالعتي المفرطة للتلفاز ، القنوات الأخبارية ، الأعلانات الانتخابية ، ودفتر اليوميات الذي ادون به حالات خاصة ومشتته لكل يومٍ عابر ، حافل مابين الصالح والطالح واللاشيء على الاطلاق الحكاية تبداً وبأختصار على النحو الأتي   سألني أحدهم وابدى شديد استغرابه عندما قرأ عن طريق الخطأ احدى النصوص التي لم اكتمل من كتابتها بعد ... وقال: " بدور!! ماهذا الجنون؟ وهو يقلب في دفتر ملاحظاتي ( الزرق ورق )!! فسألته عن أي جنون تقصد؟ ما الخطب؟ ثم اجابني بأستغرابٍ اكثر... وتسأل عن صفحة من المسودات والتي استوقفته كثيراً لأنني كررت فيها عبارات نوعاً ما مثيرة للاشمئزاز .... منها على سبيل المثال ، ذليلٌ خانع .... يسيل لُعابه على جثث ابرياء الوطن ... كالقواد...( مبادئه تكمن في زيارة موقع الحدث .. يخرج الى العلن وبرفتهِ فريق من المصفحات والحمايات وبعض المرتزقة الذين اوهموه بأنه محبوب الجماهير.. الذي سيحقق أحلام شعبه التائه! ما أجمل تصريحاته الفكاهية .. وخاصةً حينما ينتهي من نهجهِ الثوري الهزيل ، استأذن الرعية بالتقاط ب

حوار مع النفس ( زوبعة في فنجان )

Image
تلك الأيام... أو دعني اطلق عليها هذه الأيام بل وهذه اللحظات تحديداً ، شربت فنجان قهوتي الثامن فجر هذا اليوم ولم تكن المرة الأولى التي اطيل بها السهر .. أتقلب في فراشي واشعر بوحدتي ، دموعي باتت تأكل وسادتي وذات ليلة اختنقت من البكاء .... وبعدها بيومين فقط، كنت نائمة والكابوس الذي راودني ايقظني من شدة الهلع لم اكن استطع التنفس طبيعياً.. تجولت بين ارجاء البيت ، وبعدها خرجت   ضمن حدود شارعنا كي استنشق بعضاً من هواء الله! مشيت كالمجنونة احدث الله مع نفسي.. اطالع السماء ... اتجول لوحدي عند الساعة السادسة والنصف فجراً .. غرابتي استفزتني كثيراً.. لم أعد اكن بكامل قواي العقلية في ذلك اليوم! انه لشعور مستفز حقاً. بأنك تتطلع في السماء .. تتكلم مع نفسك تبكي ثم تضحك ...لا تعلم ما السبب وما هو السبب الداعي للضحك والبكاء في أنٍ واحد!! لستُ بالمتدينة .. لكوني كرهت اصول الدين في هذا العصر البائس.. لكنني مؤمنه جداً. مؤمنه بالأقدار وصانع الاقدار ..ترجيته هذه الأيام ، طلبت منه ان يسمعني .. ثم يسمعني من بعده هذا البعيد الذي اشعر انه مغيب في اجواء عالم اخر يسوده الضجة والكثير م

The Unreleased Nightmare

Image
In that awkward and unnecessary moment of losing consciousness, when I felt it was about time to tell someone, somewhere a specific idea about a puzzling story, I usually prefer to only give that person heads up to make him/her visualize the main topic by themselves. Then they force you to tell them extra details and it doesn't really matter if it has any connection to what you are trying to get from them.  Artwork by Iraqi Canadian artist: Zeena Mustafa Saleem   While, I desperately trying to look for an immediate answers.... The others, who I accidentally decided to TRUST them just a little bit during the time and day when I was left in the middle of the road figuring out the way of either stay in the spot where I was left or keep walking to the unknown, instead. In all conditions, those who I chose blindly to guide me thorough the most definite truth, believe it or not, they were the same reason behind the first objects who ended up leaving me all alone by mys

مجموعة أحاسيس على ورقٍ مبعثر

Image
كتابة بدور العبيدي   معاذ الله، ان كان بحثي عنك دليل كي اساندك في انكساراتك فقط. حتى في افراحك رغبت كثيراً أن أكون معك...... من قال لك أنني لم اكترث بك لأنك لم تكن شيء في حساباتي؟ انا مجرد متعبة من التلميح.. من المراقبة ... من الانتظار .. الغوص في بحر أفكارك اللامتناهية ..شكلت لي عائقاً كبير بأن افهمك   على طبيعتك ، كما أنت ، تعجبني كثيراً... غموضك العفوي هو الذي لفت انتباهي اليك.. اختلافك كان السر الخفي وراء اهتمامي لأمرك... لكونني امرأة شرقية وليدة التقاليد والأفكار الظالمة ... اتردد بأن اظهر لك حجم مشاعري الحقيقة اتجاهك.... ولكن ما العيب او الضرر الذي سيصبنني لو واجهتك بحقيقةٍ لربما أنت تعلم بها جيداً ولكنك تكابر على نفسك. أنا أكابر من أجل ذاتي ليس لشيء أخر .. خوفي الوحيد هو عندما تعلم بحقيقة ما أكنهُ اليك ستغتر بنفسك أكثر فأكثر .. وستوقعني بين متاهات الحيرة مع نفسي .. فتلك هي أطباع وشيم الرجل الشرقي حتى هذه البلاد التي تعتبر نفسك بها قد تحررت وكسرت قالب المألوف وخرجت لنطاق اللامألوف ولم تعير أحد اية أهمية لأنك حُر نفسك!!! لكن صدقني ، ستعود ال